Going by the motto "dialogue instead of pressure", the European Union has decided to include Syria as the last negotiating partner among the 11 associated Mediterranean countries. Umma Edwin, the foreign policy speaker of the European Commission in Brussels, confirmed: "The EU is not threatening to dissolve the agreement. The UN Resolution 1559 is not a prerequisite for signing the agreement."
عقد الاتحاد الأوروبي العزم على الدخول في مفاوضات مع سوريا كآخر دولة ضمن لدول الإحدى عشر المتوسطية التي أبرمت معها اتفاقيات شراكة. وهذا يتم وفقالشعار "الحوار بديلا للضغط". أكدت على ذلك الناطقة باسم المفوضية الأوروبية في شؤون السياسة الخارجية، أُما إيدفين، في بروكسيل حيث قالت:
"لا يهدد الاتحاد الأوروبي سوريا بإلغاء الاتفاقية، كما أن الالتزام بالقرار الدولي رقم 1559 لا يشكل شرطا من شروط التوقيع على الاتفاقية".